منتديات درب القلم العربية
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.........................شكرا
منتديات درب القلم العربية
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.........................شكرا
منتديات درب القلم العربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات درب القلم العربية


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولدخول الأعضاء

 

 العمل الثوري المسلح و رد فعل الاستعمار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




العمل الثوري المسلح و رد فعل الاستعمار Empty
مُساهمةموضوع: العمل الثوري المسلح و رد فعل الاستعمار   العمل الثوري المسلح و رد فعل الاستعمار Emptyالجمعة فبراير 19, 2010 6:51 pm

العمل الثوري المسلح و رد فعل الاستعمار 136384

الكفاءة المرحلية:

الإشكالية: برهنت الثورة عن نجاعتها على كل المستويات و فندت أسطورة الإسستعمار الذي لا يقهر. بين معالم ذلك.


" ينبغي على الثورة تفادي الإبهام".

المفكر الجزائري مالك بن نبي.


1- إستراتيجية تنفيذ الثورة:

أ- على المستوى الداخلي:

*التعبئة الشعبية: (أنظر وثائق ص 178 و 179 ).

- تفعيل العمل الثوري لدى مختلف فئات الشعب و تأكيد تلاحم الشعب بثورته(إضراب التجار05/07/1955 ، إضراب الثمانية أيام 28جانفي-4 فيفري1957 مثلا).

-استخدام وسائل الإعلام المختلفة بدء من بيان نوفمبر و ميثاق الصومام و المناشير الصادرة عن قيادة الثورة ثم صحافة الثورة (المجاهد، المقاومة الجزائرية، إذاعة صوت الثورة الجزائرية ، و سينما وثائقية، وكالة الأنباء الجزائرية منذ 1961).

- تنظيم جماهري و رعاية اجتماعية و صحية و تعليمية. (أنظر ص185)























المرأة الجزائرية الثائرة.







عيسى مسعودي، صاحب الصوت الفذ

" صوت الجزائر الحرة المكافحة". طالب عبد الرحمان، مساهمة الطلبة في الثورة.





*ترسيخ الثقة بين الشعب و قدرات الثورة:

- شن هجمات على حوالي 40 منطقة ليلة نوفمبر.

- الهجوم التاريخي في الشمال القسنطيني 20أوت 1955 بقيادة زيغود يوسف. عبان رمضان

*كسب الرأي العام الدولي و إبراز عدالة القضية الجزائرية.

*تنظيم الثورة و شموليتها: (مؤتمر الصومام 20 أوت 1956)

درس المؤتمر 22شهرا من عمر الثورة، و تم إصدار ميثاق الصومام (بيان سياسي شامل).

أ- التنظيم المؤسساتي:( إرساء هياكل الدولة الجزائرية)

* تأسيس المجلس الوطني للثورة الجزائرية CNRA)) يتألف من 34 عضوا، و هو الهيئة العليا لـ:ج. ت. و، و يوجه سياستها





كما يسن القوانين ويراقب الحكومة و هو صاحب الأمر في وقف إطلاق النار.


تحديد 5 مناطق حربية عند اندلاع الثورة

الأوراس: بن بو العيد

وهران: محمد العربي بن مهيدي

شمال قسنطينة: ديدوش مراد

العاصمة: سويداني بوجمعة

القبائل: كريم بلقاسم












بن مهيدي



*لجنة التنسيق و التنفيذ ( (CCE5أعضاء( مجلس الحرب الحقيقي)، تحولت إلى الحكومة المؤقتة للثورة في 19/09/ 1958).

*لجان مختصة و مجالس شعبية: تنظر في الأحوال الشخصية (قضائية، دينية، مالية، أمنية..

*تفعيل دور المحافظ السياسي.

*تفنيد الادعاءات القاضية بأن هناك مناطق لا سلطة للثورة عليها.



ب- الجانب العسكري: تأكيد قصور الإستراتيجية العسكرية الفرنسية و قوة إستراتيجية الثورة.


"أنتم سوف تهزمون لأنكم تقفون

أمام عجلة التاريخ،و نحن سوف

ننتصر لأننا نمثل التاريخ والمستقبل"

العربي بن مهيدي.


- جيش التحرير:أفراده: المجاهدون، الفدائيون، المسبلون.

- تقسيم التراب الوطني إلى 6 ولايات حربية (أنظر الخريطة المرفقة).

- وضع الرتب و إنشاء قيادة الأركان:-الفوج (11رجلا)، نصف الفوج (5رجال)، الفرقة (35 رجلا أي 3 أفواج)، الكتيبة (110 رجلا أي3 فرق)، الفيلق (350 رجل أي 3 كتائب).

- الأهداف الحربية:

*إضعاف جيش العدو بإتباع حرب العصابات.

* نقل الثورة إلى فرنسا (الولاية7)إنشاء فيدرالية فرنسا وتعبئة 400 مهاجر،المساهمة المالية قدرت2 مليار ف ف سنويا.

* عزل فرنسا في الداخل و الخارج.

* الاعتماد على جماهير الريف (ثورة شعبية)، إحضار العتاد الحربي.

* عزل المتطرفين و تشجيع المترددين و تنبيه الغافلين،إتلاف الاقتصاد الفرنسي.

* توسيع نطاق الثورة إلى أن تطابق القوانين الدولية، احترام القوانين الحربي.

- شروط وقف القتال:

*الاعتراف بالأمة الجزائرية ووحدتها. *إطلاق سراح جميع المعتلين.

* " باستقلال الجزائر و سيادتها.

* " بجبهة التحرير الوطني الممثل الشرعي الوحيد للشعب الجزائري.

المفاوضات تكون على أساس ما يلي: ج ت و المفاوض الوحيد للشعب الجزائري. تجري على أساس الاستقلال التام.

























علي هارون،مسؤول فيدرالية فرنسا.





جنود جيش التحرير الوطني(صورة التقطتها فرقة صحفية أمريكية سنة 1957 بإحدى معاقل الثوار بجبال الأطلس التلي).



2- إستراتيجية الاستعمار للقضاء على الثورة(رد فعل الاستعمار الفرنسي):


"لا يمكن أن نتهاون عندما يتعلق الأمر بالدفاع

عن السلم الداخلي للأمة وعن وحدة و سلامة

الجمهورية، إن مقاطعة الجزائر تمثل جزء من

الجمهورية الفرنسية منذ مدة طويلة لن يقع

تراجع عن ذلك"

بيير فرانس منداس عند اندلاع الثورة.


أ‌- في الجزائر: المخططات العسكرية المختلفة:

*زيادة أفراد الجيش(بلغ العدد في جويلية 1956: 400ألف جندي).

*حملة الاعتقالات و تشريد الشعب الجزائري لعزله عن الثورة.

*حصار الأوراس.

*معركة الجزائر 1956 تحت إشراف لاكوست (8 آلاف جندي).

- الكولون وصفوا الثورة بالمغامرة و الثوار عصاة و ستقضي عليها فرنسا بسرعة و أسسوا منظمة إرهابية: اليد الحمراء.

- اعتماد الحرب النفسية و تطبيق مبدأ المسؤولية الجماعية، ممارسات إرهابية (إنشاء مكاتب البحث و التعذيب ، تهديد، توسيع محتشدات،. المناطق المحرمة.). - سياسة الأرض المحروقة خاصة في القرى الجبلية لعزل الشعب عن الثورة.

*أسلاك مكهربة على الحدود و زرعها بالألغام(خطي شال و موريس). *سياسة التجويع.

*ضم جهاز الشرطة إلى الجيش تحت قيادة ماسوMASSU. - اختطاف طائرة القادة الخمس 22/10/1956: (بن بلة، خيضر، الأشرف، بوضياف، آيت أحمد).

بعد مجيء ديغول إلى السلطة في 1958:

-شن حرب الإبادة بتسخير إمكانيات ضخمة و تطبيق خططا جهنمية، و تجلت مظاهر دلك فيما يلي:

*تضاعف الجيش و أصبح عدده800ألف جندي، مدعم بلوجيستيك الحلف الأطلسي.. استخدام سلاح محرم دوليا مثل النابالم.

*توزيع المظليين على المدن الكبرى.

*زرع الخونة في صفوف الثورة(الطائر الأزرق)-القومية-

*تطويق الجزائر عبر الحدود (تونس و المغرب) بأسلاك شائكة مكهربة و حقول ملغمة-خطي شال و موريس- بهدف عزل الجزائر دوليا و حرمانها من إمدادات حربية.

*إقامة مراكز للتعذيب (أشهرها مدرسة جان دارك بسكيكدة).

*زيادة عدد المحتشدات الإجبارية، بلغ عددها 3426محتشد من أجل عزل الشعب و زرع اليأس.

*متابعة الثوار على الحدود (قنبلة ساقية سيدي يوسف08/02/1958)..

*تطبيق خطة شال الجهنمية،وهي عمليات تمشيطية-Ratissage–واسعة،استعملت فيها القوات البرية و البحرية و الجوية هدفها تصفية كل المجاهدين، تعرف بخطة التربيع-Plan Dominos بدعم من الحلف الأطلسي، طبقت لمدة سنتين (1958/1960). والعمليات التمشيطية هي:


العمليات التمشيطية

التاريخ

الولاية

المميزات

برومير BRUMER

26/09/1958

3

محاصرة عميروش، 35ألف جندي، 17جنرالا.

التاج COURONNE

فيفري/أفريل1959

5 الونشريس

محاصرة العقيد لطفي، 40ألف جندي، بقيادة الجنرال بيجار.Bigeard

الحزام Courroie

جوان/جويلية

4

بقيادة ماسوMassu

الشرارة ETINCELLE

جويلية1959

1 الحضنة

دامت 6أشهر، 70ألف جندي، بقيادة شال.

المنظارJUMELLES

جويلية1959

3 شمال الحضنة

بقيادة شال

الأحجار الكريمةPierres

précieuses

نوفمبر/ديسمبر

1959

2 و 3

10آلاف جندي، بقيادة أوليه.




سياسيا:

في 4 جوان 58 يزور ديغول الجزائر و يلقي مجموعة من الخطب بالعاصمة، وهران، قسنطينة، مستغانم، عنابة مصرحا بأنه

" لا يوجد بالجزائر سوى فرنسيين كاملي المواطنة لهم نفس الحقوق و نفس الواجبات"

أسلوب المراوغة و تطبيق الحلول الوسطى.

*الحديث عن تقرير المصير على أساس تجزئة الجزائر (خطاب في نوفمبر1959) و قدم مشروعا في 16/12/59 مفاده الاختيار بين جمهورية جزائرية متحدة مع فرنسا أو جمهورية منفصلة مع تقسيم شمال الجزائر إلى قسمين (قسم للكولون

و قسم للمسلمين)، أما الصحراء تبقى تابعة لفرنسا.

*23/10/1958عرض سلم الشجعان la paix des braves: مخادعة الثوار ومحاولة إنشاء قوة ثالثة (عملاء) معادية للثورة.

ملخص هذا العرض الديغولي للسلم=التسليم مقابل العفو(أي وقف القتال ثم التفاوض) و ألبس عرضه بخطابات معسولة كأنه يريد السلام و الخير للجميع.. في نفس الوقت يعطي أوامره لقادة الجيش أن السلم لن يتم.

*أقام مصالح الإدارات الاجتماعية المختصةS.A.S هدفها غسل العقول وعزل الشعب عن الثورة و مراقبة سكان الريف.

*إحياء النعارات بين القبائل.

*تكثيف الإعلام لتشويه الثورة واتهامها بأنها تدبيرا خارجي وأنها ثورة قطاع الطرق،و ثورة الخبز..














إلقاء القبض على بن مهيدي..

الثورة مستمرة.





كل جزائري مشبوه فيه !

المشاريع الإغرائية: مشروع قسنطينة:

أعلنه ديغول خلال زيارته للجزائر في بداية أكتوبر1958، هدفه استمالة الجزائريين لإبعادهم عن الثورة و تجريد الثورة من محتواها الحقيقي و المتمثل في الاستقلال و استرجاع السيادة. مدة المشروع 10 سنوات، قيمته 4812 مليار فرنك (470 مليار سنويا)

الظروف التي تم فيها إعلان المشروع:

- حادثة ساقية سيدي يوسف. - ندوة طنجة. - تأسيس ح م ث جGPRA.

المشروع عبارة عن مخطط للتطور الاقتصادي و الاجتماعي و الثقافي، مدته5 سنوات1958/1963.

و كلف دولوفريه الإشراف على المشروع الذي تمثل محوره فيما يلي:

-250 ألف سكن لفائدة مليون جزائري. –إحداث 400 ألف وظيفة. علاوة على الجور بـ 40 . %منح225 ألف هكتار للفلاحين الجزائريين (بيع بالتقسيط). -التعليم لثلثي الجزائريين. - تحسين ظروف الصحة، بناء المصانع (صناعة الحديد و الصلب بمجمع عنابة و بترو كيماوية بأرزيو و معالجة الفسطاط بتبسة)، الطرق،..


" ثلاثة ملايين و نصف من رجال الجزائر و نسائها منحوا في ظل القانون و نطاق الشرعية أصواتهم و بطاقاتهم لفرنسا و لي أنا..إنهم فعلوا ذلك دون أن يضغط عليهم احد أو يجبرهم، و هذا الحدث يؤدي على نتيجة أوضح من شعاع الشمس، أنه يجعل كل من الجزائر و فرنسا و في مقاطعات ما وراء البحار أمة واحدة..أقول موجها كلامي إلى الذين يطيلون أمد الحرب لماذا القتل؟ يجب أن نعيش..لماذا التهديم؟ يجب أن نبني..أوقفوا هذه المعارك و ستجدون السجون تفرغ و الأمل يزدهر و المستقبل يفتح للجميع". ديغول في 13 أكتوبر1958.




مشاريع التقسيم:

- في1957"مخطط ميرسان لتقسيم الشمال إلى 3 مناطق:قسنطينة(حكم ذاتي)،الجزائر و وهران(حكم فرنسي)، تلمسان(حكم ذاتي).

- مخطط تجمع المواطنين " مخطط مقترح من طرف آلان بيرفيت" 1961: فصل الصحراء عن الشمال.

سياسيا و إعلاميا:

- تصريحات أكدت أن الجزائر فرنسية-جاك سوستال، فرانسوا ميتران، فرانس منداس. . و أكدت رفضها لأي تفاوض كما حملت مصر و المجر مسؤولية ما يجري بالجزائر.

- حل الأحزاب و سجن الزعماء السياسيين (أسبوع بعد اندلاع الثورة تم اعتعقال2000 مناضل من ح. ا. ح.د).

- مراقبة في الميدان الثقافي و الإعلامي (منع الأفلام المحرضة على المقاومة..).

- محاولة إيجاد فراغ سياسي (الاعتماد على من لم ينضم إلى الثورة).

- التظاهر بإصدار دستور للجزائر. .

- اتصالات فاشلة لحكومة غي مولي مع ج ت و.

- الحرب الإعلامية(إذاعة لاكوست السرية) من أجل كسر إضراب 28/01/1957.

في الخارج: اعتبار القضية الجزائرية شأن داخلي يخص فرنسا. رفض تدويل القضية (أنتوان بينيه رئيس الحكومة أكد في 05/05/1956 على أن القضية الجزائرية قضية داخلية تخص فرنسا وحدها و ذلك رغم إقرار الجمعية العامة في 30/09/1955).

- مفاوضات مستعجلة مع مستعمراتها للتفرغ للجزائر. التعجيل بمنح الاستقلال إلى تونس و المغرب و مستعمرات أخرى في إفريقيا (الجزائر أكبر مساحة، بها مليون مستوطن، غنية بالثروات – زاد تعنتها خاصة بعد اكتشاف البترول في 1956، ثم هي من أقدم مستعمراتها).

التعتيم الإعلامي في محاولة له كسب الرأي العام الدولي و الحصول على الدعم العسكري و السياسي.

اعتداءات: ساقية سيدي يوسف08/02/1958، العدوان الثلاثي على مصر).

3- عدم جدوى المخططات الاستعمارية و نجاح الثورة:

*سياسيا:

- تفنيد أكذوبة أن ما حدث بالجزائر هو أعمال معزولة لقطاع الطرق. - انضمام أبرز الشخصيات إلى الثورة.

-سقوط 6 حكومات فرنسية بين 54/1958 نظرا لقوة الثورة. - الدعاية ضد مشروع قسنطينة.

- تلاحم الشعب بثورته: مظاهرات 11/12/1960. مظاهرات 17/10/1961 التي قام بها المهاجرون الجزائرية و بفرنسا.

*26/12/59-20/01/1960 انعقاد المؤتمر الثالث للمجلس الوطني للثورة الجزائرية بطرابلس الذي حدد أرضية اللجوء إلى تقرير المصير.

*عسكريا:

- نجاح هجمات ليلة الفاتح نوفمبر. - نقل الثورة إلى عقر دار العدو.

- صمود المنطقة الأولى (الأوراس). - اختراق خطي شال و موريس منذ 1958و شحن الأسلحة عبر الحدود.

- فشل مشروع جاك سوستا ل الإدماجي.

- النجاحات التي حققتها المنطقة الثانية (هجمات 20أوت 1955).

- تصغير وحدات جيش التحرير و اعتماد حرب الكمائن(حرب العصابات) و تكثيف العمال الفدائية.

ب- على المستوى الخارجي: (أنظر ص190 و ص191)

التمثيل الدبلوماسي و الإمدادات:

- اتصالات بين قادة أقطار المغرب العربي (مؤتمر طنجة 27/30-4-1958.

- نقل القضية الجزائرية إلى المحافل الدولية و تدويل القضية الجزائرية ( مؤتمر باندونغ1955، مؤتمر أكرا 8/12/1958 ، وفد جزائري ببكين/3/59، إدراج القضية بالأمم المتحدة 15/11/1956..)

- تأييد دولي للثورة ( تبنتها الجامعة العربية، المؤتمر العشرون للحزب الشيوعي- فيفري1956.. تأييد الكتلة الأفرو-آسيوية مؤتمر القاهرة1958).

- الإعلان من القاهرة عن تأسيس الحكومة المؤقتة للثورة الجزائرية GPRA 19/09/1958 محل لجنة التنسيق و التنفيذ، في 28/09/ تعلن قبول التفاوض بشروط، كما بالدعاية ضد مشروع قسنطينة و كسب الرأي العالمي(الاعتراف الدولي العربي الإسلامي الإفريقي الأسيوي بالحكومة المؤقتة للثورة الجزائرية (أول اعتراف: العراق، في مارس 1962 اعتراف 31 دولة) و تدويل القضية الجزائرية.

*إنشاء لجان شعبية لتأييد الثورة في الأقطار العربية و الإسلامية و الكتلة الأفرو-آسيوية.

*علاقات مع المهاجرين الجزائريين، النقابات، الحركات الطلابية.

*المشاركة في التظاهرات الدولية الرياضية و الفنية و الثقافية.

*مساندة الجمعية العامة لهيئة الأمم المتحدة لحق الشعب الجزائري في تقري مصيره20/12/1960. *اعتراف ديغول بوجوب التفاوض.

*تحول حلفاء فرنسا لصالح الثورة بعد مظاهرات11ديسمبر1960.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
smile
مساعد مدير
مساعد مدير
smile


انثى
المساهمات : 815
العمر : 32
الموقع : منتدى درب القلم
جنسيتك : الجزائر
اارمز : العمل الثوري المسلح و رد فعل الاستعمار Admin
تاريخ التسجيل : 11/08/2009

العمل الثوري المسلح و رد فعل الاستعمار Empty
مُساهمةموضوع: رد: العمل الثوري المسلح و رد فعل الاستعمار   العمل الثوري المسلح و رد فعل الاستعمار Emptyالسبت فبراير 20, 2010 2:56 pm

العمل الثوري المسلح و رد فعل الاستعمار 397503
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العمل الثوري المسلح و رد فعل الاستعمار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تطبيق المادة 87 مكرر من قانون العمل بداية من شهر أوت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات درب القلم العربية :: منتديات التعليم الثانوي :: السنة الثالثة ثانوي :: قسم الأدب واالفلسفة-
انتقل الى: