يا ليلُ، يا فجرُ هو حبــه بين الحنايا
وكل ما حولي دونه منايا
اجرَحُ جرحاً اودَعَه جرحاً
اقسى على قلبيَ علّه يتعلّمَ
بين شوقي له ودعاءَ قلبيَ
أرجو شمساً لم تبِن لفجريَ
لا ليســـت قصة قيسٍ وليلى
أو رجوتها تكونَ ..
لإنْْ جرحيَ أبلغَ
دمعي للشطئآآن يشكي عله ينسيني حبيبيَ
[أيا ويح قلبي من به مثل ما بيا]
يقالُ تشفى الجراح ولا جرحاً أبديــاً
ثلاثُ سنينٍ قلبيَ ابتلانيا
أيا قلب نسيتُهُ .. فمالك كلما قيل اسمُهُ تطيبُ؟؟
يتخبط صدى حبّك يزمجر في صدريَ
أشتاق والشوق تعِبَ من شوقيَ
والصبر لصبري ذاق العنــــــــا
يــــــــــــا فجرُ، إن بالمنية قلبي راضياً
ألا لي علمُ إن مت فليس إلا روحي باقياً