الميزان شيئ كبير بحيث يعطي الحق و لا يظلم أحدا في الدنيا توجد العدالة الالهية
و أقول لكي هديتكي مرفوضة لأنها لا تبني بل مدسوس في حيثياتها كلام لا يرتقي الى اخلاقك أقول لكي أهل مكة ادرى بشعابها يأتي يوم ..
حتى الان و الله ظلمت كما في كل مرة لكن لن ايأس لان الله عزوجل مع المظلوم و لن أرد و سألزم الصمت لكن حين تظهر الحقيقة عيشوا بتأنيب الضمير و عيشو بمراترة انكم أخطأتم في حقه و الله لن اتكلم و هناك من يعرف طريقتي في تسير الامور قلبي كبير و متسامح لكن اذا وصلت الى امر كهذا أفضل السكوت و ستظهر الحقيقة عاجلا أم عاجلا